الجمعة، 6 مايو 2011

التكشيرة الاردنيه

انا احب الاردنيين .. وارتبط بالكثير منهم بعلاقات جيده .. والاردني معروف عنه بالكرم والشهامة والشجاعة .. الا انه مشهور ايضا بالتكشير والعبوس المستمر .
هذا التقرير عن قناة mbc يتكلم عن هذه الميزه
http://www.youtube.com/watch?v=rm-PE-wsa7A&feature=aso

الخميس، 5 مايو 2011

هل تعلم ما معنى ان الله موجود ؟


هل تعلمون ما معني أن الله موجود؟
 معناه أن تذوب همومنا في كنف رحمة الرحيم ومغفرة الغفار.. ألا يقول لنا ربنا (إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْراً ) وأن الضيق يأتي وفي طياته الفرج فأي بشري أبعث للاطمئنان من هذه البشري. ولأن الله سبحانه.. واحد .. فلن يوجد في الوجود إله آخر ينقض وعده ولن ننقسم علي أنفسنا ولن تتوزعنا الجهات ولن نتشتت بين ولاء لليمين وولاء لليسار وتزلف للشرق وتزلف للغرب وتوسل للأغنياء وارتماء علي أعتاب الأقوياء.. فكل القوة عنده وكل الغني عنده وكل العلم عنده وكل ما نطمح إليه بين يديه.. والهرب ليس منه بل إليه.. فهو الوطن والحمي والملجأ والمستند والرصيد والباب والرحاب." 
لمصطفى محمود العقاد - علم نفس قراني جديد



أيّ تعديل..أية خطوة يقوم بها الرجل في مجال التواصل..قادرة على حلّ أعتى وأصعب 

المشكلات..جرّب..ولن تندم:)

فمعظم مشكلات الزوجين ناتجة من عدم تواصل الرجل بشكل جيد في البداية..ثم تتبعه 

المرأة بما يصيبها من إحباط .

الأربعاء، 4 مايو 2011

ما الذي يدفعه المستخدم لقاء مجانية الشبكات الاجتماعية؟

قد تتساءلون ماهي الفائده التي تحصل عليها الشبكات الاجتماعية كشبكة الفيس بوك او التويتر من ادارتها لهكذا موقع ضخم..هل هناك ربح يحصل لها ؟ ام هي الفائده من المعلومات والدعاية الفكريه التي تحصل وما هي الضريبه التي تقوم بدفعها كمستخدم غير المال ..


عندما يصل عدد مستخدمي شبكة اجتماعية ما بضعة ملايين مستخدم، فإنه يتم طرح إشكالية الـ business model. فمن جهة فإن الشبكة الاجتماعية تجد نفسها في حاجة إلى مداخيل لتسد بها نفقاتها، من دفعٍ لرواتب موظفيها (1200 موظف لدى Facebook و 140  موظف لدى Twitter)، و تجديدٍ لعتادها، و شراءٍ لمنافسيها و شركات ناشئة أخرى. و في المقابل نجد أن المستخدم يرفض الدفع مقابل استخدام هذه الخدمة، حيث يفترض أنها يجب أن تكون سوى مجانية.

الإشكالية الكبرى التي تواجه الشبكات الاجتماعية هو هذا التصادم بين رغبة المستخدم في مواصلة استخدامه للشبكة الاجتماعية من جهة، و رفضه أن يدفع مقابل ذلك من جهة أخرى. و بما أنه يرفض الدفع و يصر على ذلك، فإن المستخدم النهائي للشبكة الاجتماعية يتحول آليا من زبون  يجب إرضاؤه إلى مادة خام تستغل في خدمات أخرى.



سنحاول من خلال هذا المقال تبيين ما الذي يترتب على المستخدم جراء استعماله للشبكات الاجتماعية بدون مقابل.

1.    عدم توجيه طاقة الشبكة الاجتماعية الإبداعية لصالح المستخدم

لدى انطلاق الشبكات الاجتماعية فإن طاقتها الإبداعية تكون كلها موجهة لصالح المستخدم النهائي و هذا لترغيبه في استعمال الخدمات المقدمة له وللحفاظ عليه كمستخدم وفي. و بمجرد أن تقف الشبكة الاجتماعية على قدميها حتى تبدأ البحث عن سبل التربح من الخدمات التي تقدمها للمستخدم. وبما أن المستخدم يرفض الدفع مقابل ما يقدم إليه من خدمات، فإن الشبكات الاجتماعية تحاول  أن تتربح بطرق أخرى، كبيع البيانات الشخصية للمستخدمين، و توفير إمكانية عمل إعلانات مستهدفة (حسب العمر و الجنس و المنطقة الجغرافية…). و غالبا ما نجد أن المستخدم يقبل أن “يدفع” بطرق غير مباشرة ما دام الثمن الذي يدفعه لا يتجاوز حدودا معينة.

2.    رأي المستخدم غير مطلوب و لا مسموع

بعد أن يسجل المستخدم في الشبكة الاجتماعية و بمجرد أن يألف استخدامها يصعب عليه تركها، لأن ذلك يجعله يفقد الاتصال مع أصدقائه و متتبعيه  على الشبكة الاجتماعية. و بما أن القائمين على الشبكات الاجتماعية على علم بهذا الوضع، فإنهم لا يلقون بالا لآراء المستخدمين، و لا يطلبون حتى سماعها. حيث أنه لا فائدة من الاستماع إلى طلبات مستخدم لا يقبل أصلا أن يدفع مقابل ما يُقدم له.

3.    توجيه القوة البشرية للشبكة الاجتماعية إلى ناحية الزبائن الحقيقيين

بما أن الشبكة الاجتماعية عبارة عن شركة هدفها ربحي فإنه من المنطقي أن توجه قوتها البشرية إلى خدمة الزبائن الحقيقيين.  فعلى سبيل المثال لو كانت الشبكة الاجتماعية تبيع إعلانات مستهدفة فإنه من المنطقي جدا أن يتم تسخير جزء كبير من طاقتها البشرية للسهر على هذه الخدمة، بدل أن يتم تسخيرها لتطوير خدمة مساعدة المستخدمين الجدد، أو الرد على انشغالاتهم، و هي الخدمة التي يستحيل للشبكة الاجتماعية التربح من ورائها.

4.    إجراء تغيرات جذرية ببطء

تضطر الشبكات الاجتماعية إلى إدخال تغيرات جوهرية على مبدأ عملها للتربح من الخدمات التي تقدمها، فنجد مثلا أنها تلجأ إلى الإعلانات المستهدفة، و استغلال بيانات المستخدم الشخصية و بيعها. لكن للقيام بذلك فإنه عليها أن تقوم بتغيير سياسات و شروط استخدام شبكتها الاجتماعية بروية، حيث أنه عادة ما ينظر إلى هذه التغيرات بعين الريبة، و بالتالي فإن التروي في إحداث التغيرات كفيل بتجنيب الشبكة الاجتماعية حملات شرسة على صفحات الجرائد و المواقع والمدونات. و بما أن المستخدمين ليسوا الزبائن الحقيقيين للشبكة الاجتماعية فليس في أيديهم من وسيلة ضغط سوى ترك الشبكة الاجتماعية أو التهديد بذلك، و التجربة تخبرنا أن ذلك ليس بالأمر الهين.

5.    الثمن غير المباشر الذي يدفعه المستخدم أعلى من الثمن المباشر الذي يفترض به دفعه

تقوم الشبكات الاجتماعية بمواصلة تجميع بيانات أكثر فأكثر عن المستخدمين، و التي تستخدم في الإعلانات المستهدفة و التي تكون لها عوائد مالية معتبرة. و بالرغم من أن المعلومات الشخصية لمستخدم ما على شبكة Faebook مثلا كالاسم و الصور و الجنس و مجموعة الأصدقاء و السن و المعتقدات و ما إلى ذلك ليست ذات قيمة فعلية  للشبكة الاجتماعية ، فهل هي بنفس هذه القيمة في أعين صاحبها؟. مما يعطي صورة أوضح عن الثمن غير المباشر الذي يدفعه المستخدم و الذي من الواضح أنه أغلى بكثير من بعض الدراهم و الدنانير القليلة التي يتوجب على المستخدم دفعها جراء استخدامه للشبكة الاجتماعية.

خلاصة القول

لمجانية الشبكات الاجتماعية حدان، فهي من ناحية توفر على المستخدمين مبالغ  الاشتراك الزهيدة التي يفترض به دفعها، لكن في المقابل نجد أن المستخدم يتحمل  تبعات ذلك من استخدام لبياناته الشخصية و خرق لخصوصيته و عدم احترام لها. مما يجعلنا نتساءل أليس من الأفضل أن ندفع مقابل استخدام شبكات اجتماعية تحافظ على الخصوصية؟ و هل سندفع فعلا لو تم توفير هذا الخيار؟



منقول بترجمة مدونة الاعلام الاجتماعي

الاثنين، 2 مايو 2011

لعباس محمود العقاد


"كن شريفا أمينا، لا لأن الناس يستحقون الشرف والأمانة، بل لأنك أنت لا تستحق الضعة والخيانة… " 
لعباس محمد العقاد